طاف العقاد بالقارئ في روايته سارة بخفة بين اللين
واللطف ليوضح حقيقة المرأة المرحة اللعوب والمرأة المحافظة وأيهما يفضل الرجل أن
يرتبط بها .
سارة هي قصة حدثت ولا تزال تحدث وسوف تحدث لأنها سارة رمز
للجموح وكسر القيود.
امرأة في حد ذاتها. يصفها العقاد بأنها تجيد اللغات غير العربية
و جنسيتها مبهمة متروك التخمين فيها للقارئ .
تحميل قراءة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق