هذه الرواية المارستان كفيلة بأن تزلزل النفس الداخلية
وأنا على يقين أن لا أحدا سوف يمر منها بسلام...
بالنسبة للشخصيات
نحن لا نتعامل مع مرضى، بل مع مرض.ولم يعد
علينا فهم المجانين،بل الجنون ذاته.
النهاية تنتهي بشكل يربك نفسيتنا المارستان هو حياتنا التي
نحياها ليس إلا...
الرائع...«محمد الجيزاوي» أبدع في الوصف
لحالة البلاد التي أصبحت شبيهه بالمارستان الكبير...
فكره الرواية ودخولها في النواحي الدينية
هذا يعنى أنك بذلت الكثير لتحرى الدقة فيما رويت...
....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق